كتلة هوائية باردة تؤثر على شمال المملكة اعتبارًا من الأحد

2018-02-18 2018-02-18T09:53:48Z
اصدقاء طقس العرب
اصدقاء طقس العرب
مشاركات مجتمع طقس العرب عبر "أرسل خبراً"

طقس العرب- تتأثر المنطقة الشمالية اعتباراً من صباح الأحد الموافق 18 فبراير، بكتلة هوائية باردة، يرافقها هبوب رياح نشطة الى قوية السرعة مثيرة للغبار بشكل واضح في الأجواء.

 

 وتعبر جبهة هوائية جديدة (جافة) مع ساعات الصباح، ويندفع خلفها رياح غربية الى شمالية غربية نشطة السرعة، مع هبات تصل سرعتها الى حدود 70-80 كم/ساعة، وتشمل مناطق الجوف والحدود الشمالية وأجزاء من حائل وحفر الباطن.

 

 ويُتوقع أن تعمل هذه الرياح النشطة على إثارة الغبار بشكل واسع والذي قد يكون كثيفاً على أجزاء من تلك المناطق المذكورة.

 

 كما يتوقع أن تتأثر أجزاء من شمال شرق المملكة مع ساعات الصباح بسحب رعدية ماطرة، تترافق احياناً مع رياح نشطة مثيرة للأتربة والعواصف الرملية.

 

وتهب على الجوف والحدود الشمالية رياح قوية السرعة تعمل على إثارة موجات الغبار وتدني مدى الرؤية الأفقية. ومع ساعات ما بعد الظُهر تتكاثر السحب على أجزاء من الجبال الجنوبية ويُحتمل هطول زخات متفرقة من الأمطار.

 

 

لا تتحمل شركة طقس العرب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في “مدونات طقس العرب”، ويتحمل المدونون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم.

كما لا تتحمل شركة “طقس العرب” أيّة مسؤولية عند إعادة نشر المواد المنشورة في “مدونات طقس العرب” في وسائل الاعلام المختلفة، مما يضع أي جهة تقوم بنشر هذه المدونات باسم طقس العرب أو نقلا عن طقس العرب تحت طائلة المسؤولية والمساءلة القانونية.
شاهد أيضاً
أخبار ذات صلة
رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

رصد تشكل مُنخفض جوي عميق الآن بين ايطاليا واليونان مُرفق برياح شديدة وأمطار غزيرة وتأثيرات غير مُباشرة للمُنخفض على دولة عربية

آذار أبو الزلازل والأمطار .. هكذا أُطلق عليه في الأمثال الشعبية

آذار أبو الزلازل والأمطار .. هكذا أُطلق عليه في الأمثال الشعبية

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

اكتشف .. رحلة تاريخية إلى وادي رم بين الرمال الذهبية

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"

السعودية | "المسند": البرد لم ينتهِ فلا تستعجلوا بالاستغناء عن "الشتوي"